التعلق العاطفي المفرط Options



ويشار إلى ذلك بـ "اضطراب الارتباط"، الذي يتطور عادة في الطفولة ويؤثر على معتقدات الفرد وأفكاره وسلوكياته طوال حياته. يظهر التعلق العاطفي المرضي أنماط ارتباط غير سوية، سنستكشفها في هذا المقال.

إنَّ التعلق العاطفي يجعل المصاب به غير قادر على التركيز في نواحي حياته الأخرى؛ وذلك لأنَّ ذهنه يبقى مشغولاً بتتبع حركات مَن هو متعلق به.

من المهم اختيار المعالج الأنسب لاحتياجاتك، ويمكن القيام بذلك من خلال:

احترام الحدود الشخصية للذات وللآخرين، وعدم القبول بالتنازل عنها للطرف الآخر أو انتهاك الحدود الخاصة به.

عدم قدرة الفرد على الانسحاب من حياة الآخر والعيش بسلام، فمثلا تعلق الفرد بزميله أو مديره في العمل عن طريق الاتصالات المتكررة، وتوجيه رسائل عبر البريد الإلكتروني، أو واتساب، أو الزيارات البيتية أو اللقاءات المتكررة خارج إطار العمل.

ومفتاح التغلب على هذا النمط السلبي هو التغلب على الأكاذيب التي نقولها لأنفسنا عن الحب.

الإساءة الجسدية أو العاطفية أو الإهمال من مقدمي الرعاية

عدم قدرة الفرد على الانسحاب من حياة الآخر والعيش بسلام، فمثلا تعلق الفرد بزميله أو مديره في العمل عن طريق الاتصالات المتكررة، وتوجيه رسائل عبر البريد الإلكتروني، أو واتساب، أو الزيارات البيتية أو اللقاءات المتكررة خارج إطار العمل.

الإرشاد النفسي الفردي: قد يلتقي المعالجون أيضًا بطفلك بشكل فردي أو أثناء مراقبتك، لمساعدة طفلك بشكل مباشر في مراقبة عواطفه أو سلوكه.

القبول في المجتمع مهم جدا: من الجميل أن تستطيع التعبير عن رأيك ومشاعرك وأن يتقبلك الجميع، بالمقابل الإمارات يجب أن تتقبل اختلافات البشر المحيطين بك وتحترم آراءهم.

وعلى النقيض من ذلك، يتصل التعلق العاطفي المرضي بأشكال غير صحية من الارتباط يمكن أن تؤدي إلى:

يكبر الطفل قليلاً فيبدأ في التعلق بأبيه والذي يمثل له دور الحماية.

الحل هنا يكمن بتعويد النفس أنا الأشخاص ليسوا ملكًا لأحد كما السيارة أو المنزل، بل إنهم أشخاص يُساندون ويُساعدون الصديق ويقضون معه وقت جميل لا أكثر.

لهذا السبب، كلما تم التعامل مع مشكلات التعلق في وقت مبكر، كان ذلك أفضل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *