خمسون سنة مرّت كما الحلم، نبارك لكم هذه المناسبة العظيمة، وأسأل الله العلي العظيم أن يُديم الخير على دولة الإمارات، وأن يحفظ شعبها وشيوخها.
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
المغفور له بإذن الله، الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه.
من جانبه لفت هلال الفيلي، رئيس قسم الاتصال المؤسسي في دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، إلى مشاركة الدائرة في حملة #زايدوراشد بعدد من الفعاليات التي تتناسب مع طبيعة الاحتفالات الوطنية، حيث ستنظم الدائرة سبع فعاليات رئيسية من بينها فعالية نسائية تنطلق في مركز أم الشيف، وفعاليات أخرى يشارك فيها كافة فئات المجتمع، كما ستقوم الدائرة بتزيين مبانيها بالأعلام والاضاءات.
وفي هذه المناسبة، وجّه سمو الشيخ أحمد بن محمد بن راشد آل مكتوم التهنئة لشعب الإمارات والقيادة الرشيدة بالمناسبات الوطنية التي تحتفل بها دولة الإمارات خلال هذه الفترة من السنة، مؤكداً سموه أن إطلاق حملة "#زايدوراشد" يأتي احتفاءً بذكرى المغفور لهما بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، والشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراهما، وعرفاناً بدورهما الرئيسي في قيام الاتحاد، كما يأتي ترسيخاً لثقافة الانتماء والهوية الوطنية لدى أفراد المجتمع الإماراتي، وفرصة لتعريف زوار المدينة بكبار الشخصيات التي كان لها أثر كبير وبصمات واضحة في تاريخ وذاكرة دولة الإمارات.
العالم يتغير بوتيرة سريعة، والعلم يتطور بشكل أسرع، والدول تتسابق نحو التنمية، وفي هذا السباق سيكون التعليم هو رهاننا للتقدم، فمكاننا في المستقبل سيحدده التعليم، ومكانتنا بين الدول سيبنيها التعليم، والظفر بثمار التنمية والتطور لن يقرره سوى التعليم.
ندعو جميع الإماراتيين والجهات المعنية إلى العمل معاً خلال العام المقبل على ترسيخ سمات الشخصية الإماراتية والتعريف بها محلياً وعالمياً.
ارتق بمستوى اناقتك مع منتجات كاستور x حلبة مرسى ياس الحصرية والمستوحاة من رياضة سباق السيارات، حيث تجمع، وبشكل سلس، ما بين الاناقة نور الإمارات والاداء
ضرار بالهول: دور رئيسي للإعلام في نشر الرسائل المهمة للحملة والاحتفاء بما قدماه #زايدوراشد في خدمة الوطن
الشعب واحد قبل نحمل شعارات *** معنا وحنّـا بالمـشـــاعر معاكـم
وقال سعادته إن مؤسسات حكومة الفجيرة أكملت استعداداتها وجريا على العادة لاستضافة الآلاف من الزوار والضيوف والمتابعين لفعاليات عيد الاتحاد لإماراتنا الحبيبة .
إن عظمة الدولة تنبع من عظمة الشعب نفسه، فلولا عظمة هذا الشعب العريق لما وصلت الإمارات إلى ما هي عليه اليوم، فكل عام وكل عيد وكل يوم وهذا الشعب العريق بألف خير، وأسأل الله تعالى أن يعيد عليكم هذه المناسبة المجيدة وأنتم جميعًا بألف خير.
وبالفعل نالت كل دولة منهما الاعترافات العربية والدولية لكن مشكلة الإمارات بقيت قائمة.
نذوود عنكم في نهــار المهمـّــات *** وأنتم علينــا ما تغيّـــر وفاكــم